منتدى نادي مولودية الجزائر
منتدى نادي مولودية الجزائر
منتدى نادي مولودية الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نادي مولودية الجزائر

الشناوة
 
الرئيسيةأخر أخبار مولودأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 "الهداف" قضت معه يوما كاملا في باتنة زكرينيو ... ابن الأوراس الذي صنعت منه إيطاليا رجل التحديات والطموحات غير المحدودة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Chenwi Ls
Admin
Chenwi Ls


عدد المساهمات : 3120
تاريخ التسجيل : 05/04/2011
العمر : 36

"الهداف" قضت معه يوما كاملا في باتنة زكرينيو ... ابن الأوراس الذي صنعت منه إيطاليا رجل التحديات والطموحات غير المحدودة Empty
مُساهمةموضوع: "الهداف" قضت معه يوما كاملا في باتنة زكرينيو ... ابن الأوراس الذي صنعت منه إيطاليا رجل التحديات والطموحات غير المحدودة   "الهداف" قضت معه يوما كاملا في باتنة زكرينيو ... ابن الأوراس الذي صنعت منه إيطاليا رجل التحديات والطموحات غير المحدودة Icon_minitimeالأربعاء مايو 18, 2011 6:18 pm

"الهداف" قضت معه يوما كاملا في باتنة زكرينيو ... ابن الأوراس الذي صنعت منه إيطاليا رجل التحديات والطموحات غير المحدودة Morino

رغم المعركة الشرسة التي تدور بينه وبين رجال الإعلام هذه الأيام والتي دفعته إلى مقاطعة الصحافة الوطنية بشكل نهائي بعد مباراة أنتر كلوب الأنغولي، إلا أنّ مدرب مولودية الجزائر نور الدين زكري نسي كل شيء وفتح لنا باب بيته على مصراعيه لمّا اتصلنا به وأكدنا له أننا قادمون إلى باتنة وبالضبط إلى بيته في حي بوعقال لإجراء روبورتاج حول الرجل الذي قاد "العميد" إلى كتابة تاريخ جديد في دوري أبطال إفريقيا ووصل به إلى دور المجموعات للمرة الأولى في تاريخ هذا النادي العريق. زكري أكد مرة أخرى احترامه ليومية "الهداف" التي تبقى حسبه صورة للصدق والمصداقية ورائدة الصحافة الرياضية في الجزائر، قضينا معه يوما كاملا في أعالي عاصمة الأوراس وتعرفنا على الوجه الآخر لمدرب مولودية الجزائر.






الموعد كان على 12:30 بمطعم فندق صديقه حزام


ورغم أننا وصلنا إلى مدينة باتنة عشية الأحد عبر الرحلة العادية من العاصمة إلا أننا رفضنا أن نُقلق المدرب زكري إدراكا منا بأنه وصل إلى باتنة في الأمسية ذاتها بعد رحلة برية شاقة جدا مرورا بسطيف، لذلك رتبنا معه موعدا منتصف نهار أول أمس واختار زكري فندق مطعم صديقه حزام الذي يقع في قلب المدينة لنبدأ الروبورتاج خاصة أنه كان قد وجّه الدعوة للعديد من أصدقائه الذين لم يشاهدهم منذ مدة طويلة، ولم يسر بنا سائق السيارة إلا بضع دقائق حتى وصلنا إلى المكان المقصود أين وجدنا زكري في انتظارنا رفقة مالك الفندق الذي تعرّف علينا بحكم أننا أقمنا في فندقه الموسم الفارط بمناسبة مباراة مولودية الجزائر في الكأس أمام شباب باتنة.






13:00 موعد وجبة الغداء بحضور إطارات سامية في باتنة وابن الشهيد بن بولعيد


وبعد أن صعدنا إلى مطعم فندق حزام أين كان المدرب نور الدين زكري قد رتّب كل شيء، وجدنا أصدقاء مدرب "العميد" ممن وجّه لهم الدعوة ويمثلون الطبقة الراقية في مدينة الأوراس حيث كان يتقدّمهم عيسى مسعودان مدير دار الثقافة في ولاية باتنة، مدير المركز الثقافي بوڤندورة عبد الله، ديبي فيصل مستشار عميد جامعة باتنة، عبد الصمد مسعود مدير دار الثقافة لولاية تبسة بالإضافة إلى الدكتور عبد الله بن بولعيد ابن الشهيد مصطفي بن بولعيد، وقد اتضح لنا أنّ زكري عرف كيف يختار أصدقاءه المقربين حيث ينتمون جميعهم إلى الطبقة السامية ويتقلّدون مناصب سامية في مختلف القطاعات.






ضيوف زكري تناولوا المشوي على وقع مغامراته الإفريقية


وبدأ ضيوف زكري يتناولون وجبة الغداء والأطباق التي اختارها لهم رفقة صديقه مهدي حزام مالك الفندق على وقع ذكريات الماضي أحيانا والحاضر أحيانا أخرى خاصة الظروف الأمنية الصعبة التي تمر بها تونس، ثم بدأ المدرب نور الدين زكري يروى للجميع مغامراته في إفريقيا مع سطيف ثم المولودية وخاصة فيما يخص تلك الأندية التي تلجأ إلى السحرة والمشعوذين للفوز كما حدث للوفاق في الكونغو الديمقراطية ثم في زامبيا أمام زاناكو وحتى في أنغولا أمام كولوكولو، وهي المؤمرات التي يقول زكري إنه تصدّى لها بالرقية الشرعية ورش المرمى بالماء في كل المباريات.






14:45 زكري يقصد محل "إسماعيل لبيع الحلويات" ويتذكر كيف ألقت "الهداف" القبض هناك على حاج عيسى


وبعد أن غادر ضيوف زكري المطعم بسبب التزاماتهم المهنية طلب منا أنّ نرافقه على متن سيارته الخاصة (من نوع بيجو 207 ) إلى أحد المحلات الشهيرة في صناعة الحلويات الجزائرية وحتى الشامية التقليدية في حي بوعقال الشعبي، وهو محل إسماعيل الذي يعد الصديق المقرّب للاعب وفاق سطيف حاج عيسى، حيث أكد لنا مصوّر "الهداف" وزكري أنّ هذا المكان هو الذي كان يقصده "باجيو العرب" أيام الأزمة التي مر بها وهنا ألقى عليه الصحفي المكلف بتغطية نشاطات وفاق سطيف سمير ب القبض عليه لما كان يتفادى الظهور الإعلامي وأجرى معه حوارا حصريا كشف فيه العديد من الأمور.






إسماعيل: "حاج عيسى مر بظروف صعبة جدا وكان يقضي معظم وقته عندي"


ولم يكن صاحب المحل إسماعيل يحتاج لأكثر من أن يشاهد المدرب نور الدين زكري يقترب من المدخل الرئيسي للمحل حتى خرج ليرحب به وبنا أيضا بعد أن تعرف عن هويتنا وعن سبب تواجدنا هنا، ولما طلبنا منه أن يحدثنا قليلا عن الفترة السوداء التي قضاها حاج عيسى ردّ قائلا: "لمّا أرى لزهر يصول ويجول في الميدان الآن أتذكر دوما الأوقات العسيرة التي مر بها خلال محنته، لقد كان متأثر كثيرا ويرفض حتى الخروج والتجوّل في المدينة، كان يقضي معظم أوقاته عندي في المحل وكنت تجده هنا إلا إذا غادر إلى البيت أو إلى الملعب ليركض بمفرده قليلا".






شعبية زكري تتصاعد وعمال المحل أصروا على أن يأخذوا صورة تذكارية معه


كانت الدقائق القليلة التي قضيناها في حي بوعقال وبالضبط في محل إسماعيل كافية لنكتشف شعبية زكري التي بلغت أعلى مستوياتها بفضل النتائج الرائعة التي يحققها مع مولودية الجزائر، بعض الزبائن قاموا ليسلّموا عليه وأخذ صور للذكرى معه وحتى عمال المحل أصروا على أخذ صورة جماعية مع "مورينيو الجزائر" الذي يشرّف الكفاءات الباتنية على رأس عميد الأندية الجزائرية.






15:00 فاطمة ومريم تستقبلانا بوشاح المولودية


وبعد أن غادرنا محل إسماعيل الذي أصر على أن يكرّمنا ببعض الحلويات في صورة تؤكد كرم الرجل "الشاوي" كانت الوجهة بيت زكري الذي لا تفصل بينه وبين محل إسماعيل سوى بضعة أمتار مررنا خلالها على بيت حاج عيسى واكتشفنا أنه جار زكري، وبمجرد أنّ نزلنا من السيارة وجدنا ابنتي زكري فاطمة التي تبلغ من العمر 10 سنوات ومريم صاحبة 7 سنوات في انتظارنا حيث رحّبتا بنا وهما تضعان وشاح المولودية الذي جلبه لهما والدهما عقب مباراة أنتر كلوب الأنغولي.






صوره مع الوفاق تزيّن غرفة الاستقبال وصورته مع بوتفليقة أول ما يقابلك


ولأنّ زكري اختار أن يقيم في فيلته مع عائلته الصغيرة في الطابق السفلي فقد توجهنا مباشرة من الباب الرئيسي إلى غرفة الاستقبال التي كانت تزينها صور زكري مع وفاق سطيف الموسم الفارط، وخاصة في المواعيد الكبيرة مثل نهائي كأس شمال إفريقيا، مباريات دوري رابطة أبطال إفريقيا التاريخية ونهائي كأس الجمهورية أمام شباب باتنة، وأول ما يقابلك بمجرد أن تدخل قاعة الاستقبال صورة عملاقة لـ زكري مع رئيس الجمهورية لحظة صعوده لتسلّم الميدالية وصورة فردية له بالكأس الغالية التي تعد اللقب الثاني له مع الوفاق في ظرف قياسي.






زكري: "يا بابا إن شاء الله تربح آخر ما أسمعه قبل كل مباراة"


وأكد لنا المدرب نور الدين زكري ونحن نتجاذب أطراف الحديث معه حول مائدة القهوة التي دعانا إليها في بيته أنّ مريم وفاطمة أغلى ما يملك في هذه الدنيا وأنهما رأس ماله والفائدة كما قال، حيث تحدث عنهما قائلا: "لا يمكن للوالد أن يكون لديه شيء أغلى من أبنائه، وأعترف بأنه لا معني لحياتي بدونهما فأنا أتفاءل بهما كثيرا ورغم أنني لا أستعمل الهاتف إطلاقا أيام المباريات ولا أتحدث إلا للضرورة إلا أنه لا يهدأ لي بال حتى أتصل بهما لتدعوا لي بالتوفيق، حيث تقولان يا بابا إن شاء الله تربح ويكون هذا دائما آخر ما أسمعه، والحمد لله فإنّه يستجيب لهما دائما ونتائجنا لحد الآن خير دليل على ذلك".






15:30 الوجهة بيت أمين المريض الذي يتفاءل به "زكرينيو" كثيرا


ولأنّ للأعمال الخيرية نصيب من زيارة زكري في كل مرة إلى عائلته في باتنة فقد أصرّ على أن نرافقه إلى بيت أمين حسروري الذي لديه معه قصة طويلة، بيت هذا الطفل المريض يقع في حي "برج الغولة" شرق مدينة باتنة وصلنا إليه بعد قرابة ربع ساعة من السير ووجدنا والد الطفل في انتظارنا حيث رحّب بنا كثيرا وأكد لـ زكري أنّ أمين قلق عليه كثيرا، وبالفعل فقد وجدنا الولد في حالة يرثى له ولم يهدأ له بال حتى عانق زكري بحرارة وهنأّه طويلا على الفوز الكبير على إتحاد العاصمة وعلى التأهل التاريخي إلى دور المجموعات في دوري أبطال إفريقيا.






أمين "يقطّع القلب" لكنه صبور ومؤمن بقدره


كان المدرب زكري قد حدثنا كثيرا عن معاناة أمين من مرض خطير عجز الأطباء في باتنة وفي مستشفى مايو بالعاصمة عن إيجاد علاج له، لكن الوصف لم يكن كافيا ليعطي الحقيقة الوافية لما شاهدناه بأم أعيننا، فأمين الذي لم يتعد سنه 17 عاما أصيب بمرض مفاجئ منذ سنتين على مستوى الرأس وبدأ يفقد الحواس الخمسة واحدة بواحدة، حيث أصبح لا يشم ثم فقد بصره والآن يقترب شيئا فشيئا من فقدان سمعه، وقد أجرى تسع عمليات جراحية على مستوى رأسه دون جدوى ومع ذلك فإنّه صبور جدا وكل ما تسمع منه لما تسأله على حاله "الحمد لله على كل شيء". أمين يحلم دوما بغد أفضل رغم أنّ الأطباء أكدوا لوالده أنه لا يوجد علاج لمرضه.






هكذا تعرّف عليه زكري ولهذا السبب يزوره دوما


لما قصدنا بيت أمين كنا نعتقد أنّ المريض أحد أقارب زكري أو جيرانه لكن مدرب "العميد" فاجأنا كثيرا لما أكد أنّ أمين مجرد طفل مريض تعرّف عليه في مستشفى باتنة الجامعي منذ سنة ونصف لمّا قام بزيارة أحد أصدقائه المرضى ووجده معه في الحجرة نفسها. أمين فرح كثيرا لما علم بأنّ زكري مدرب الوفاق في حجرته رغم أنه لا يشاهد شيئا ويسمع ما يقوله المعلّق فقط، ومنذ ذلك اليوم بقي زكري على اتصال دائم معه ويزوره كلما تتاح له الفرصة، كما أنّ مدرب العميد يتسلّح كثيرا بدعاوي أمين ووالديه اللذين يفرحان كثيرا بـ زكري ويؤكدان أنه الوحيد الذي يعيد البسمة إلى فلذة كبدهما لما يزوره أو يتصل به في الهاتف.






زكري: "دعاوي أمين أفضل من أية منحة ولن يهدأ لي بال حتى أنقله إلى فرنسا ليجري العملية"


واعترف المدرب نور الدين زكري بأنه يُكثر من الأعمال الخيرية كلما يزور مدينة باتنة وصرّح لنا بخصوص أمين قائلا: "لقد شاهدتم بأعينكم الوضع المزري للطفل أمين الذي يتأثر لحاله حتى أصحاب القلوب القاسية، أنا أزوره دائما وأطمأن عليه كما أنني أتصله به ليلة كل مباراة ويدعو لي بالنصر والفوز، هذه الأمور أهم بالنسبة لي من أية منحة أو حوافز فانية، حالة أمين تؤلمني كثيرا وصدقوني أنه لن يهدأ لي بال حتى أنجح في جمع المبلغ الذي تتطلبه العملية وأجلب له التأشيرة وأرسله إلى فرنسا لأنّ والده يستحيل عليه أن ينقل ابنه ليعالج في الخارج بدون مساعدة ذوي القلوب الرحيمة".






16:30 زكري يلم شمل قدماء "البوبية" في حي النصر


وإذا كان زكري يستغل زياراته الخاطفة إلى مدينة باتنة للاطمئنان على الأهل والأقارب والقيام ببعض الأعمال الخيرية فإنه لا ينسى كذلك أصدقاء زمان الذين يشتاق إليهم كثيرا، حيث كان قد اتصل بهم هاتفيا وضرب لهم موعدا في حي النصر لذلك كانت وجهتنا مباشرة أحد محلات صنع الزجاج أين وجدنا لاعبي "البوبية" من جيل زكري في سنوات الثمانينيات في الانتظار على غرار جمال مومني، على عيادي، فيضال وهاب ورشيد سليماني، حيث هنّأوه في البداية على النتائج الرائعة التي يحققها مع "العميد" ثم تجاذبوا أطراف الحديث عن مستجدات كرة القدم في بلادنا، المنتخب الوطني وحال مولودية باتنة التي ضاعت منها تأشيرة الصعود.
الوجهة بعد ذلك مسجد أول نوفمبر وزكري يودّعنا على طريقة الأئمة
وبعد أن تركناه يتوجّه إلى بيته ليرتاح قليلا ويواصل زيارة أقربائه ضرب لنا زكري موعدا جديدا مباشرة بعد صلاة المغرب أين التقينا به بحلة جديدة بعد أن ارتدى القميص الأبيض من النوع الرفيع وكان يظهر وسط المصلين وكأنه الأمام، زكري أكد لنا أنه لا يمكنه أن يؤدي أي صلاة خارج مسجد أول نوفمبر العتيق، ثم يجلس ما بين المغرب والعشاء في محل "أرجوان" لبيع الأقمصة، المسك والسواك يتجاذب أطراف الحديث مع نوع آخر من أصدقائه هم المسيرين السابقين لشباب باتنة الذين يتقدّمهم سليم فرج، وصديق الطفولة سوالمية بالإضافة إلى صاحب المحل بوهيدل وحتى إمام مسجد أول نوفمبر سعدي شكيب صديق زكري ويدعو له دائما أن يسدّد الله خطاه مع المولودية.






قالوا عن زكري
سوالمية (صديق الطفولة): "إيطاليا جعلت من زكري رجلا مكافحا"


"زكري بالنسبة لي أكثر من صديق لأننا تربينا سويا، درسنا معا ولعبنا معا في البوبية، لكن لقمة العيش هي التي فرقتنا بعد سفره إلى إيطاليا، نور الدين إنسان متمكّن في الدين ولديه شخصية قوية والسنوات التي قضاها في إيطاليا جعلته رجلا مكافحا، إنه يحب التحديات ولا يؤمن بالمستحيل ووصوله لتدريب فريقين من قيمة المولودية وسطيف خير دليل على ذلك".






مسعودان (مدير دار الثقافة لولاية باتنة): "من أجل زكري كلنا شناوة الآن"


"نحن دائما مع زكري بقلوبنا، إنه محبوب كثيرا هنا في باتنة، منذ إلتحاقه بالمولودية أصبحنا كلنا شناوة نلتقي هنا في فندق حزام ونشجعه بكل قوة، تصوّر أنّ فرحتنا كانت شديدة جدا بعد الفوز أمام أنتر كلوب واحتفلنا طويلا بذلك".
سليم فرج (مسير سابق في البوبية): "ما قام به زكري مغامرة حقيقية ولن يهدأ لي بال حتى أراه يدرّب البوبية"
"أنا أعرف أجواء مولودية الجزائر جيدا وكنت من بين الأشخاص الذين نصحوه بتفادي المغامرة بتدريب هذا الفريق الذي كان يتخبّط في المؤخرة، لكنه رفض وأكد لي أنه يريد أن يلبّي نداء القلب، الآن وبعد أن نجح في رفع التحدي يستحق أن أرفع له القبعة، لقد أثبت أنه مدرب كبير وأمامه مستقبل كبير في مجال التدريب، لكن بحكم أنني مسير سابق لمولودية باتنة لن يهدأ لي بال حتى أراه على رأس العارضة الفنية للبوبية".






أمين (الطفل المريض) " سأدعو للمولودية في صلاتي حتى تتأهل مع زكري لنهائي المنافسة الإفريقية"


"الشيخ زكري هو الذي يعطيني بصيص الأمل حتى أجري العملية الجراحية في الخارج ويساعدني دوما رغم أنه لا يعرفني، صحيح أنني مشلول ولا يمكنني أن أحقق حلمي وأتنقل إلى بولوغين لأساند المولودية لكنني سأظل أدعو في صلواتي للمولودية ولأبي الثاني حتى يتأهلا إلى نهائي المنافسة الإفريقية".






زكرى إلتقى حاج عيسى في مطار باتنة


وجد مدرب مولودية الجزائر نور الدين زكري مفاجأة سارة جدا في انتظاره صبيحة أمس لما كان مع صحفي "الهداف" في مطار باتنة حيث التقى لاعبه السابق في الوفاق لزهر حاج عيسى، وهي المفاجأة التي أسعدته كثيرا خاصة أنّ زكري لم يلتق لاعبه منذ أشهر طويلة، وقد استغلا الفرصة للحديث عن وضعية الوفاق كما هنّأ حاج عيسى المدرب زكري على نجاحه في قيادة "العميد" إلى دور المجموعات بعد الفوز أمام أنتر كلوب.






الإمام سعيدي أصبح مشهورا بعبارة " أقم الصلاة، زكرينيو تأهل"


يعتبر إمام مسجد أول نوفمبر شكيب سعيدي من الأصدقاء الأوفياء للمدرب نور الدين زكري في باتنة، وقد أصبح مشهورا بين أصدقائه خلال الأيام القليلة الماضية بعبارة شهيرة وهي "أقم الصلاة ... زكرينيو تأهل" التي قالها مباشرة بعد دخوله لأداء صلاة العشاء لأصدقاء زكري الذين كانوا في الصف الأول ولم يكملوا المباراة أمام أنتر كلوب بسبب دخول وقت صلاة العشاء.





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mouloudiaforbezaf.forumalgerie.net
 
"الهداف" قضت معه يوما كاملا في باتنة زكرينيو ... ابن الأوراس الذي صنعت منه إيطاليا رجل التحديات والطموحات غير المحدودة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غادر المدرجات على وقع عبارة "زكرينيو، زكرينيو" زكري يقهر عمراني تكتيكيا ويكسب قلوب "الشناوة" أكثر
» «اخترت المولودية لأنها فريق القلب، لم أنس خروجي للاحتفال بتتويجها بكأس إفريقيا سنة 76، وهي الفريق الوحيد الذي كنت أرتدي قميصه في إيطاليا” «خير سرار عمري ما ننساه، لكن أموالي لن أتنازل عنها والعدالة ستعيد لي حقي” «شعبيتي في سطيف سبب إبعادي، وبعض الأطراف أك
» براتشي يرفض مڤلاتي بسبب تشابكه معه في إيطاليا، يقترح مساعدا إيطاليا وبن عامر سيبقى مع الآمال
» زكري غادر أمس إلى باتنة ويعود هذه الصبيحة
» قطار المولودية سيقلع من عاصمة الأوراس والشنوي رايح يعيد لاباس"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نادي مولودية الجزائر  :: العميد :: أخر أخبار مولودية الجزائر-
انتقل الى: