منتدى نادي مولودية الجزائر
منتدى نادي مولودية الجزائر
منتدى نادي مولودية الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نادي مولودية الجزائر

الشناوة
 
الرئيسيةأخر أخبار مولودأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 "العميد" قاوم، صمد، كل شيء كان ضده ولكنه أفرح الجزائريين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Chenwi Ls
Admin
Chenwi Ls


عدد المساهمات : 3120
تاريخ التسجيل : 05/04/2011
العمر : 36

"العميد" قاوم، صمد، كل شيء كان ضده ولكنه أفرح الجزائريين  Empty
مُساهمةموضوع: "العميد" قاوم، صمد، كل شيء كان ضده ولكنه أفرح الجزائريين    "العميد" قاوم، صمد، كل شيء كان ضده ولكنه أفرح الجزائريين  Icon_minitimeالأحد أبريل 24, 2011 1:57 pm

"العميد" قاوم، صمد، كل شيء كان ضده ولكنه أفرح الجزائريين  Molodyet-algeria

"تحيا المولودية، كبيرة ماتموتشي والحفلة في بولوغين وازهى يا الشنوي"


"برافو رجال المولودية رفعتم رأس الجزائر"... بهذه الجملة أقل شيء يمكننا أن نصف عناصر المولودية التي خاضت مباراة بطولية بأتم معنى الكلمة أمس في لواندا ورفعت التحدي برغم الظروف الصعبة جدا بداية من تنقل الفريق بـ 14 لاعبا فقط وبحارس واحد إضافة إلى درجة الحرارة الشديدة ونسبة الرطوبة العالية خاصة في الشوط الأول، وصولا إلى الانحياز الفاضح للتحكيم النيجيري الذي أراد تكسير المولودية بأي طريقة. كل هذا لم يثن من عزيمة رجال الجزائر الذين قاوموا وقاوموا وكانوا بمثابة أسود في الميدان وأنهوا اللقاء الذي دام 111 دقيقة بتعادل إيجابي جدا (1/1) قطع به "العميد" خطوة عملاقة نحو تأهل تاريخي إلى دور المجموعات في دوري أبطال إفريقيا.






"أعصاب باردة وما دخلوش في حيلة الحكم"


هذا وما يجب الإشارة إليه في هذا المقام أن المولودية حفظت الدرس جيدا مما حدث لها في هراري أمام ديناموس، وقبل ذلك بأربع سنوات في نيجيريا أمام "كوارا"، فرغم انحياز الحكم صولومو الفاضح إلى "إنتر كلوب" بطرده دوادي بعد 10 دقائق فقط من بداية اللقاء ليأتي بعده مباشرة هدف "بيدرو"، إلا أن لاعبي "العميد" أصبحوا يملكون الخبرة الكافية في هذه المنافسة و"مادخلوش في حيلة الحكم"، حيث تحلوا ببرودة الدم وأكملوا اللقاء بشجاعة كبيرة متحدين كل الصعاب رافعين بذلك أمل وأحلام أنصار المولودية خاصة والشعب الجزائري عامة.






"زماموش أنت حارس كبير ومكانتك في الخضر لا نقاش فيها"


حتى وإن كان كل اللاعبين الـ 14 الذين كانوا في الملعب يستحقون العلامة الكاملة وكل الثناء والتحية، فإن زماموش الذي برهن بأن مكانته في "الخضر" مستحقة كان رجل المباراة من دون منازع... "زيما" كان حارسا كبيرا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، الإنتر يهاجم ويهاجم وزماموش يتصدى ويتصدى بروعة وينقذ مرماه من عدة أهداف محققة خاصة في الشوط الثاني الذي كانت فيه المولودية في المستوى رغم النقص العددي... والتحية كل التحية للاعبي المولودية وطاقمها الفني.






زكري يكسب الرهان... "دخل بن سالم قضى عليهم"


من جهته كسب زكري الرهان وبرهن على أحقيته بتدريب "عميد" الأندية الجزائرية، كيف لا وهو الذي غامر في الشوط الثاني بإشراك مهاجمين صريحين (دراڤ وسفيان) رغم النقص العددي، فقد رأى بأن الدفاع الأنغولي فيه خلل وفريقه قادر على مباغتته في أي لحظة فكان تغييره في اللحظات الأخيرة بمثابة السم القاتل "لإنتر كلوب" عندما أدخل بن سالم مكان مقداد ومباشرة بعد التغيير أتى الهدف القاتل من بن سالم الذي كان غاليا وسمح للمولودية بالعودة من لواندا بنتيجة إيجابية جدا رغم أنف الحكم النيجيري والضغط الجماهيري وقساوة المناخ ووووو.






في بولوغين الحفلة كبيرة وسيكون حكم سوداني لا يظلم عنده أحد


هذا ومن دون شك سيكون العرس كبيرا في بولوغين بمناسبة لقاء الإياب يوم 7 ماي القادم، ذلك أن "العميد" وحتى وإن كان التعادل الأبيض يؤهله على دور المجموعات إلا أن "الشناوة" الذين سيغزون بولوغين سيكونون أكثر من لقاء "ديناموس"، فلقاء الإياب ستكون معطياته مختلفة تماما ورغم غياب دراڤ ودوادي بسب العقوبة إلا أن المولودية ستستعيد كل لاعبيها المصابين وستكون بحارسين وسيكون هناك حكام سودانيون لا يظلم عندهم أحد وبالتالي "الشنوي" سيفرح إن شاء الله ويفرح معه كل الشعب الجزائري.







الملعب امتلأ ساعة قبل اللقاء وأنصار "أنتر كلوب" رياضيون جدّا


لم يترك أنصار "ديبورتيفو أنتركلوب" الأنغولي الفرصة تمرّ عليهم دون أن يسجلوا حضورهم بقوة في ملعب "روشا بيندو"، بالرغم من صغر حجم الملعب الذي يتسع لـ 8000 متفرّج فقط، حيث صنعوا أجواء حماسية للغاية قبل بداية اللقاء وحتى خلاله، لاسيما عن طريق اللوحات التي رسموها في مدرجات الملعب على الطريقة الأوروبية. وكان منذ البداية ظاهرا أن دور الأنصار سيكون كبيرا في تحفيز زملاء القائد "بيدرو" مسجّل الهدف الأول للفريق الأنغولي، ورغم غلاء التذاكر إلا أن أنصار "أنتر كلوب" لم يمنعهم ذلك من الحضور بقوة لمساندة فريقهم على تحقيق نتيجة إيجابية قبل مباراة العودة في الجزائر.






8 ألاف متفرّج.. وهل من مزيد؟


وبالرغم من صغر حجم الملعب إلا أن الأنصار الأنغوليين لبّوا النداء وحضروا بقوة إلى الملعب الذي لا يسع سوى لـ 8000 متفرّج، لكن العدد الذي كان حاضرا في المدرجات كان أكبر بكثير من 8 آلاف، حيث فضّل البعض متابعة المقابلة واقفين نظرا لأهمية اللقاء بالنسبة لهم، حتى أن عدد الأنصار الذي كانوا خارج الملعب كان يفوق المتواجدين فيه بالضعف، ولو سمح أعوان الملعب بدخول المزيد لتمكّن هؤلاء من الوصول إلى المدرجات، لاسيما أن الأنغوليين لم يكن يهمّهم متابعة المقابلة في ظروف مريحة، بل الأهمّ من ذلك تشكيل الضغط على المنافس بطريقة رياضية، حتى يتمّ تشتيت تركيز لاعبي المولودية، وهو ما تمكنوا من فعله في الدقائق الأولى للمباراة بعدما تمكن "بيدرو" من مخادعة الحارس زماموش.






الأعلام وأقمصة "الإنتير" "دايرة حالة"


وبالرغم من أن اللقاء لم يكن يعني لا من قريب ولا من بعيد نادي الإنتير الإيطالي، إلا أن مدرجات ملعب "روشا بيندو" كانت مزينة بأعلام "الروسونيري"، وهذا نظرا لتشابه ألوان "أنتر كلوب" الأنغولي مع ألوان الإنتير. حيث يلبس الفريق الأنغولي اللونين الأسود والأزرق، وهو ما يفسّر الأعلام وأقمصة نادي الإنتير الإيطالي التي كانت موجودة بقوة في المدرّجات، حيث كان معظم الأنصار الأنغوليين يرتدون أقمصة زملاء "مايكون" البرازيلي، وهو ما يجعلك تعتقد وكأنك في ملعب "جوسيبي مياتزا" في ميلان.






التذاكر بـ 200 "كوانزا" ورغم ذلك الملعب مكتظ


وكان الحضور الجماهيري القوي في الملعب مثيرا للانتباه، وهو ما دفعنا للاستفسار عن سعر التذاكر، حيث تمّ إخبارنا أنه تمّ بيعها بثمن 200 "كوانزا" أنغولية، أيّ
ما يعادل 2 دولار أمريكي، وهو مبلغ كبير بالنسبة للأنغوليين الذين يعانون كثيرا من تضخم اقتصاد بلدهم. حيث كثيرا ما يتعاملون بالدولار الأمريكي خاصة بعدما جرّدت العملة الأنغولية من أيّ قيمة. ورغم غلاء المعيشة في أنغولا وانخفاض معدل الدخل الفردي لأقلّ من دولار يوميا، إلا أن الجمهوري الأنغولي اقتنى التذاكر وكان حاضرا بقوة لمساندة فريقه إلى آخر دقيقة من عمر المباراة.






تقلّب مفاجئ في حالة الطقس، أمطار ورياح في الشوط الثاني


إذا كانت عناصر المولودية قد واجهت في الشوط الأول ضغط المنافس وجماهيره وبنقص عددي تحت درجة حرارة عالية، فإنّ الشوط الثاني عرف انقلابا مفاجئا في حالة الطقس، حيث هبّت رياح قوية على الملعب مع انخفاض محسوس في الحرارة التي وصلت إلى 16 درجة إضافة إلى تساقط الأمطار، وهو الطقس الذي ساعد لاعبي المولودية الذين تمنوا أن تكون أمطار خير بعدما كان كل شيء ضدهم في الشوط الأول.
الأضواء الكاشفة أشعلت على الخامسة
بالنظر إلى الظلام الذي ساد سماء ملعب "روشا بينتو" في المرحلة الثانية فقد أُرغم عمال الملعب على إشعال الأضواء الكاشفة على الساعة الخامسة مباشرة بعد انطلاق الشوط الثاني.
غاب محافظ المباراة الأنغولي "بليكوين لورو" الذي عينته الاتحادية الإفريقية لكرة القدم لحضور مباراة العميد أمام "أنتر كلوب"، وهو الغياب الذي لم يجد له مسيرو العميد أي تبرير، طالما أن المنافسة تعتبر هامة والدور الذي تجرى فيه المنافسة يتطلب صرامة وجدية كبيرة من القائمين على دورة إفريقية كبيرة.






يوسف سفيان شبّه "إيزنتو" بـ"آلان ميشال"


شبّه المهاجم المغترب للمولودية يوسف سفيان، مدرب حراس "أنتر كلوب" "إيزنتو" الذي عرض نفسه على إدارة العميد، بمدربه السابق الفرنسي "آلان ميشال"، والشبه يتمثل حسب اللاعب في كون الرجلين يتميزان تقريبا بنفس الملامح، الجسدية (من طول وعرض)، فضلا عن لون الشعر وملامح الوجه.






صحفيان من التلفزيون الأنغولي ظنا أن "الحمراوة" هي المنافس


في حديثنا مع بعض الزملاء من الصحافة الأنغولية ونحن في ملعب "روشابيندو" تفاجأنا من حديثهما عن مولودية وهران والعناصر القوية والخطيرة التي يملكها هذا الفريق، وحينما سألنا عن سبب اهتمامهما بالحمراوة، أكدا لنا أن منافس فريقهما هو "مولودية وهران"، قبل أن نصحح لهما المعلومة ونوضّح لهما أن منافس فريقهما هو مولودية الجزائر وليست مولودية وهران.






استعانا بـ"الهدّاف" لأخذ معلومات عن العميد


وعلى اعتبار أن صحفيي التلفزيون الأنغولي وقعا في خطأ في اسم المنافس، فإنهما أكدا لنا أنهما بحثا عن معلومات دقيقة تخص "الحمراوة"، وبدآ يذكران لنا أسماء لاعبي "الحمراوة" كبوكساسة، براجة، كشاملي، وأيضا المرتبة التي تحتلها "الحمراوة" في الترتيب العام للبطولة، قبل أن يطلبا منا المساعدة ليأخذا معلومات عن المولودية، سواء ترتيبه في البطولة وبعض المعلومات عن الفريق، وهذا ما لم يرفضه مبعوث "الهدّاف" الذي قام بالواجب وقدم كامل المعلومات اللازمة للأنغوليين.






وزير الداخلية والدفاع صافحا اللاعبين


شدت مباراة المولودية بضيفها "أنتر كلوب" الأنغولي أنظار مسؤولين سامين في البلد، على غرار وزيري الداخلية والدفاع الأنغوليين اللذين حضرا اللقاء، ونزلا إلى أرضية الميدان لمصافحة اللاعبين، وهذا ما يكشف الاهتمام البالغ للسلطات الأنغولية بكرة القدم، على عكس ما نشاهده في بلادنا، حيث يبقى الاهتمام بالكرة مقتصرا على الأدوار النهائية فقط.






أنصار "بريميرو أڤوستو" ساندوا "أنتر كلوب"


وقفنا على صورة جميلة وجدير بنا تدوينها والكتابة عنها، وهي تخص الوقفة المميزة التي لقيها فريق "أنتر كلوب" من أنصار نادي "بريميرو أڤوستو" النادي المعروف بشعبيته الكبيرة وسمعته التي فاقت حدود أنغولا، حيث قام أنصار "بريميرو" الذي يرتدي فريقهم اللونين الأحمر والأسود، برفع الأعلام والرايات في الملعب، وشجّعوا بطريقة توحي بأنهم مساندون ومشجعون لـ"أنتر كلوب" في المواعيد القارية، وهي الصورة التي نأمل أن تجسدها الفرق الوطنية في الجزائر، خاصة لمّا يكون الموعد مع مباراة هامة وكبيرة في منافسة رابطة أبطال إفريقيا.






10 جزائريين في المدرجات


حضر ما يقارب العشر جزائريين من جاليتنا المقيمة في "أنغولا" الى ملعب "روشابيندو"، ليشجعوا أشبال زكري حاملين الراية الوطنية، وقد قاموا بتشجيع زملاء مقداد في مباراتهم الكبيرة التي جرت أمام أعين الآلاف من مشجعي "أنتر كلوب"، ورغم عدد الجزائريين القليل حيث كانوا جالسين في المنصة الشرفية إلا أنهم خلقوا أجواء حماسية شدت أنظار "الأنغوليين" في الملعب.






100 عسكري في المدرجات


بالنظر إلى أن نادي "إنتر كلوب" تابع لوزارة الدفاع الأنغولية، فإن حضور عدد من العسكريين في المدرجات لم يكن مفاجأة، حيث تواجد ما لا يقل عن 100 جندي في المدرجات التي تقع في الجهة اليمنى للمنصة الشرفية وخلقوا أجواء حماسية وخاصة بسبب الطريقة الفريدة من نوعها في مناصرة فريقهم.






فتيات الملاكمة في المنصة الشرفية


كما حضرت 10 فتيات يمارسن رياضة الملاكمة في"إنتر كلوب" المباراة لتشجيع زملائهن من نفس الفريق في كرة القدم،فقد جلسن في المنصة الشرفية لملعب"روشا بينتو" ويبدو أن مباريات "إنتر كلوب" تحظى باهتمام كبير من كل محبي هذا النادي بما في ذلك الجنس اللطيف ويقف الكل ورائه حتى ينجح في الوصول إلى أبعد دور في دوري أبطال إفريقيا.






اللاعبون صلوا الظهر والعصر تقديما وزكري الإمام


قبل تنقلهم إلى الملعب على الثانية بعد الزوال، صلى جميع اللاعبين والطاقمين الفني والطبي صلاتي الظهر والعصر جمع تقديم في فندق "فيكتوريا ڤراند"، كما تولى المدرب نور الدين زكري إمامة المجموعة وقد دعا الجميع في المولودية الله أن يوفقهم في هذه المباراة الصعبة.






شاهدوا شوطا واحدا من مباراة إيفرتون - مانشستر


قبل توجه التشكيلة إلى الملعب، استغل اللاعبون فرصة نقل مباراة الدوري الإنجليزي بين إيفرتون ومانشستر يونايتد في إحدى القنوات المحلية لكي يشاهدوا الشوط الأول، قبل أن يحملوا حقائبهم على الساعة الثانية باتجاه الملعب.






نصف ساعة بين "كاماما" وبنفيكا


غادرت تشكيلة "العميد" مقر إقامتها في فندق "فيكتوريا ڤراند" بمقاطعة "كاماما" على الثانية بعد الزوال، حيث قضت حوالي نصف ساعة سيرا قبل الوصول إلى ملعب "روشا بينتو" الذي يقع في مقاطعة "بنفيكا" أمام أنظار الأنصار الأنغوليين الذي كانوا يشيرون بأصابع أياديهم إلى أن فريقهم هو الذي سيفوز بنتيجة عريضة.
تعزيزات أمنية مشددة أحاطت بحافلة "العميد"
أحيطت حافلة "العميد" على طول مسافة السير بين الفندق والملعب بحزام أمني مشدّد تفاديا لأي مضايقات من المناصرين بالرغم من أننا اكتشفنا بأنهم رياضيون ولم يسيئوا أبدا لوفد المولودية، كما اضطر دركي سائق لدراجة نارية إلى فتح الطريق أمام حافلة المولودية حتى يدخل الملعب في ظروف طبيعية، كما عرفت المواجهة تعزيزات أمنية صارمة داخل وخارج الملعب.






"الكومندو" غالط الأنغوليين


راوغ "سكرتير" المولودية عطا الله الكثير من الأنغوليين لحظات قبل بداية اللقاء عندما سألوه عن اسم الحارس الثاني بعدما وصلتهم أخبار لم يتأكدوا منها بأن الفريق الجزائري أتى بحارس واحد، إلا أن "الكومندو" راوغ حتى مسير "إنتر كلوب" عندما أكد بأن بن سالم هو الحارس الثاني، حيث تعمد القيام بذلك حتى لا يكون زماموش المستهدف من لاعبي الفريق الأنغولي لأجل إصابته ومنعه من إكمال اللقاء ثم يجد زكري نفسه في ورطة حقيقية.






أنصار "إنتر كلوب" رياضيون وصفقوا للاعبينا


دخل رفقاء بوشامة الميدان للقيام بالحركات الإحمائية تحت تصفيقات حارة من أنصار الفريق المحلي الذين اكتظت بهم المدرجات، الأمر الذي جعل أشبال زكري يطمئنون ويكتشفون بأن الجمهور رياضي إلى أقصى درجة ولن يخشوا شيئا ماعدا التحكيم الذي تأكد فيما بعد أنه جاء لتكسير المولودية كما كان يتخوف منه زكري.






"الفوفوزيلا دارت حس كبير"


مثلما هو معتاد في الملاعب الإفريقية، فقد كانت آلة "الفوفوزيلا" حاضرة بقوة في مدرجات ملعب "روشا بينتو"، فبالنظر إلى ضيق الملعب فقد كان "الحس كبير" وأبدى بعض لاعبي "العميد" انزعاجهم من أصوات "الفوفوزيلا" التي كانت تنبعث من كل مكان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mouloudiaforbezaf.forumalgerie.net
 
"العميد" قاوم، صمد، كل شيء كان ضده ولكنه أفرح الجزائريين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أخبار منافسي العميد
» دراڤ: "لو أسجل هذا السبت لن أفرح بالهدف إحتراما للشناوة"
» أخبار منافسي "العميد"
» أخبار منافسي "العميد"
» أخبار منافسي "العميد"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نادي مولودية الجزائر  :: العميد :: أخر أخبار مولودية الجزائر-
انتقل الى: